هي ذاتُها الخطى الواثقة ُ التي أوصلتها إلى هنا...
فالأهدافُ لم تختلفْ، غير أنّ دنيا عبيدات، إبنة َ الخمسة َ عشرَ عاما، هي من استطاعت الحصولَ على لقبِ أصغر ِ مدرّبِ تنمية بشرية في الأردن...
الكثيرُ من الاختباراتِ والدورات ِ اجتازتها دنيا بعد طريق ٍ صعب ٍ تخطـّتـْه ُ بتهذيبِ نفسِها على الصبر ِ والثقةِ بالذات.
تحاضرُ دنيا من يكبرُها سنّا ً بأعوام ٍ كثيرة... تخبرُهم عن تطوير ِ الذات... تحاولُ بمهارةٍ استخدامَ أدواتِ الحوار.
- مباشر
-