وول ستريت.. أسوأ أداء فصلي منذ بدء الجائحة
بعد شهر متقلب وفترة مضطربة
أغلقت جميع مؤشرات وول ستريت الثلاثة على انخفاض أمس الخميس، وسجلت أسوأ أداء فصلي لها خلال فترة طويلة، وذلك بعد شهر متقلب وفترة مضطربة بسبب مخاوف بشأن كوفيد-19 والتضخم وسجال بشأن الميزانية في واشنطن.
ووافق مجلسا الشيوخ والنواب الأميركيان على مشروع قانون إنفاق مؤقت للإبقاء على عمل الحكومة في وقت متأخر من جلسة التداول، لكن بعد ارتفاع لفترة وجيزة بالسوق، استأنفت الأسهم انخفاضها، مما دفع حتى مؤشر ناسداك إلى الخسارة بعد أن كان اتجاهه صعوديا في معظم فترات اليوم.
وسجلت مؤشرات الأسهم الأميركية الرئيسية الثلاثة أسوأ أداء فصلي لها منذ الأشهر الأولى من 2020، عندما عصفت جائحة كوفيد-19 بالاقتصاد العالمي.
وسجل المؤشران ستاندرد أند بورز وناسداك مكاسب طفيفة في الفترة من يوليو إلى سبتمبر، بينما تكبد "داو" خسارة فصلية.
وبناء على بيانات غير رسمية، هبط مؤشر داو جونز الصناعي بـ 556.48 نقطة بما يعادل 1.62% إلى 33834.24 نقطة، وأغلق مؤشر ستاندرد أند بورز 500 منخفضا بـ 53.22 نقطة أو 1.22% إلى 4306.24 نقطة، فيما تراجع مؤشر ناسداك المجمع بـ 68.14 نقطة أو 0.47% إلى 14444.30 نقطة.
-
ترقب الفيدرالي وأزمة "إيفرغراند" يقيدان تحركات وول ستريت
أغلقت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأميركية بلا تغير يذكر يوم أمس الثلاثاء، بعد موجة مبيعات واسعة في الجلسة السابقة، إذ أبقت المخاوف بشأن أزمة ... أسواق المال -
الأحمر يكسو "وول ستريت".. انخفاض حاد وسط موجة بيع واسعة
هوت بورصة وول ستريت، أمس الاثنين، إذ أثارت مخاوف من انهيار محتمل للعملاق العقاري الصيني إيفرغراند موجة مبيعات واسعة ودفعت المستثمرين للفرار من الأسهم ... أسواق المال -
شبح رفع ضريبة الشركات يخيم على وول ستريت
بعد ارتفاعها نتيجة أرقام التضخم، أغلقت وول ستريت جلسة يوم أمس على تراجع، وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي وتزايد احتمالية رفع معدل ضريبة الشركات. غداء عمل