يعتبر الملف الاقتصادي مسار جدل بين المرشحين الرئاسيين ترمب وبايدن وسط تباين في أجندة كل منهما.
وهذه أبرز الخلافات حول موضوع الدعم والضرائب:
ركز بايدن في خطابه الانتخابي على العدالة الاجتماعية ومكافحة العنصرية، أما خطته لإنقاذ الاقتصاد فتشمل زيادات ضريبية بـ 4 تريليون دولار خلال 10 سنوات على شريحة 1% الأكثر ثراء. ترمب في المقابل منح تخفيضات ضريبية على الأثرياء والشركات
ويشمل برنامج بايدن الانتخابي على زيادة إعانات البطالة، أما ترمب خفض إعانات البطالة إلى 400 دولار أسبوعياً.
برنامج بايدن الانتخابي يحوي استمرار الإعانات النقدية ومساعدات مباشرة للحكومات الفدرالية. أما الجمهوريون فيرفضون ذلك.
وتشمل خطة بايدن 700 مليار دولار لدعم الصناعة وبرامج الأبحاث وإعفاء ضريبي 8 آلاف دولار للأسر.
اقرأ أيضاً
-
خسائر سوليدرتي السعودية الفصلية تستقر عند 26.6 مليون ريال
أعلنت شركة سوليدرتي السعودية للتكافل، اليوم الاثنين، عن النتائج المالية الأولية للربع الثاني من العام الجاري، معمقة من خسائرها قبل الزكاة بنسبة 0.365% ... شركات -
مطارات أبوظبي: 7 إجراءات استثنائية لعودة نشاط الطيران
اتخذت مطارات أبوظبي استعدادات استثنائية شاملة مكنتها من معاودة النهوض من جديد، للمضي قدماً لتعزيز قدرتها التنافسية في القطاع نحو تحقيق رؤيتها بأن تصبح ... سياحة وسفر -
الشرقية للتنمية تقلص خسائرها الفصلية بـ 30% إلى 504 ملايين ريال
أعلنت الشركة الشرقية للتنمية، اليوم الاثنين، عن النتائج المالية الأولية للربع الثاني والتي قلصت خلالها الخسائر بنسبة 29.9%.وقالت الشركة في بيان للسوق ... شركات
انضم إلى المحادثة
أو أكمل ك
زائر