مسؤول سابق: لبنان يمتلك أصولا لإنشاء صندوق سيادي قيمته 50 مليار دولار
قال رائد خوري وزير الاقتصاد والتجارة اللبناني السابق إن مطالب صندوق النقد الدولي والمبادرة الفرنسية تتعلق بالتدقيق المحاسبي لمصرف لبنان لمعرفة حجم الخسائر، وليس التدقيق الجنائي.
وأضاف في تصريحات للعربية إنه يجب عمل إصلاحات جدية حتى يتم الحصول على القروض من المؤسسات الدولية.
وأشار إلى أن إعادة النظر في اقتصاد لبنان ضرورة، لأن القروض التي قد يحصل عليها لبنان من المؤسسات الدولية ليست كبيرة.
وذكر أن رؤيته للخروج من الأزمة تتمثل أولا في تحديد حجم الخسائر وتوزيعها، وثانيا إعادة الثقة للقطاع المصرفي وضخ السيولة به.
وفيما يتعلق بالمرحلة الأولى، من وجهة نظر المصارف، فيجب توزيع الخسائر على من تقع على عاتقهم المسؤولية، وعلى من استفاد من الفوائد المرتفعة خلال السنوات الخمس الماضية، وبالتالي يتم توزيع الخسائر على الجميع بدءا من المودعين إلى حاملي السندات، وفقا لخوري.
وأشار إلى ضرورة إنشاء صندوق سيادي يتم وضع فيه أصول الدولة، مؤكدا على أن حجمه قد يصل إلى 50 مليار دولار.
وذكر أنه سيتم وضع جزء منه للمودعين الكبار، الذين من المحتمل أن يخسروا جزءا من ودائعهم.
-
أرقام كابيتال: أسهم خليجية تجذب ملايين الدولارات من انضمامها لـ "MSCI"
توقعت شركة أرقام كابيتال أن تشهد التغييرات على مؤشرات مورغان ستانلي "MSCI" في نوفمبر الحالي ترقية السوق الكويتية إلى الأسواق الناشئة وهو ما يجذب سيولة ... قصص اقتصادية -
"البحر الأحمر" السعودية تقترب من توقيع قرض بـ3.7 مليار دولار
تستهدف افتتاح أول أربعة فنادق في نهاية عام 2022 و12 فندقاً آخر في العام التالي شركات