رفعت منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي الثلاثاء بشكل كبير توقعاتها للنمو العالمي إلى 5,6% في 2021 بعدما كان 4,2% معولة على الآثار المتضافرة لخطة الإنعاش الأميركية الضخمة وحملات التطعيم.
وأوضحت المنظمة في توقعاتها الاقتصادية الوسيطة الثلاثاء "تحسنت الآفاق الاقتصادية العالمية بشكل واضح في الأشهر الأخيرة مع توافر اللقاحات الفعالة بشكل تدريجي وإعلان إجراءات دعم جديدة في بعض الدول ومؤشرات تظهر أن الاقتصاد يتكيف بشكل أفضل مما كان متوقعا مع القيود" المفروضة.
وأوضحت لورانس بون كبيرة خبراء الاقتصاد في المنظمة التي تضم 37 دولة أن وحدها خطة الرئيس الأميركي جو بايدن البالغة قيمتها 1900 مليار دولار لإنعاش أكبر اقتصاد في العالم، تساهم بنسبة 1% في هذه المراجعة لتوقعات النمو العالمي.
لكنها حذّرت في مؤتمر صحافي من مخاطر زيادة معدلات الفائدة ما لم تكتسب حملات التلقيح المزيد من الزخم. وهو سيناريو مخيف: فارتفاع معدلات الفائدة يؤدي إلى زيادة كلفة الدين العام ما يضر بقدرة الدول على دعم الاقتصاد، وقد يعرقل الأسواق المالية التي تستفيد من الأموال السهلة منذ سنوات.
-
أبل تواجه دعوى قضائية بفرنسا.. أداتها للإعلان مستهدفة
تقدم بالشكوى مجموعة France Digitale الممثلة لشركات ناشئة وشركات رأسمال استثماري شركات -
سوق السعودية يغلق فوق 9470 نقطة.. وسهم الراجحي يقفز لـ96 ريالا
النفط يدعم الأسهم السعودية وأكبر بنك في الإمارات يدفع مؤشر أبوظبي للتراجع أسواق المال -
تغير مفاجئ.. تصنيع لقاح سبوتنيك الروسي بدول أوروبية
روسيا تقول إنها أبرمت اتفاقات لتصنيع لقاح (سبوتنيك في) بفرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا قصص اقتصادية