درجت العادة في مجتمعنا على تقييم الآخرين بناءً على نظرية فلان «يمدحونه» وفلان «ما يمدحونه»، وهي تُبنى بناءً على رأي بعض ...
في السابق لم يكن هناك غير الصحف اليومية كوسيلة لنشر الميزانيات والقوائم المالية الختامية والربعية للشركات المساهمة كجزء من مسألة قوانين الإفصاح ...
ممكن أن تحصل على علبة كاتشاب، وعلبة أخرى مجاناً أو تي شيرت وآخر بنصف القيمة، ولكن أن تشتري تذكرة طيران درجة أعمال دولية، وتحصل على أخرى مجاناً، فهذه ...
ربعنا شعب فزعة من الطراز الأول… صحيح أنهم يغضبون بنفس السرعة التي يفزعون بها ولكن هذا لا يهمنا… ما يهمنا أن العمل الإعلامي لدينا ...
ربما يستحيل لدينا أن تخرج فتاة أو امرأة من بيتها للسوق أو السوبرماركت أو المستشفى فلا تجد مَن يعاكسها، وحينما تقف في انتظار سيارتها قد تأتيها العروض ...
على طريقة عادل إمام «كل واحد ياخذ باله من لغاليغه»، أصدقكم القول إني كنت «واخد بالي» جداً من أول يوم وصل فيه سائقي من متابعة حركاته وتلبية طلباته ...
بإعلانين خاطفين بحجم صفحة A4 أفرحتنا وزارة التجارة عن عزمها على التشهير بكل من تسول له نفسه غش المواطنين… فأتى التشهير من نصيب عامل بنغالي باع «أسمنت» ...
كل جهة حكومية تفشل في تنفيذ مشروع ما ترمي بالتهمة على المقاول وتتملص من المسؤولية وكأنها لم تكن مسؤولة عن اختيار المقاول وتأهيله ومفاضلته مع مقاولين ...
لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية