علي الرز

رجل العراق الذي يحْفر الجبلَ ... بإبرة!

أن تصلَ إلى منصب رئيسِ وزراءِ العراق بشخصيةٍ سياديةٍ مستقلّةٍ هدفها الوحيد استعادة الدولة فكأنما تحفر الجبلَ بإبرة، فدون ذلك الأمر عقبات وحواجز أهمّها ...

المشيرة المهيبة وجينات صدام

رغم الاستفزاز الذي تمثله شخصية رغد صدام حسين للكثيرين داخل العراق وخارجه، إلا ان لقاءاتها الإعلامية يجب أن تكون مبعث ارتياح للباحثين عن مكمن الخلل في ...

المشيرة المهيبة وجينات صدام

رغم الاستفزاز الذي تمثله شخصية رغد صدام حسين للكثيرين داخل العراق وخارجه، إلا أن لقاءاتها الإعلامية يجب أن تكون مبعث ارتياح للباحثين عن مكمن الخلل في ...

تريدون العيش يا أولاد (...)؟

في بدايات الثورة السورية العام 2011 انتشرتْ مقاطع فيديو بالصوت والصورة لضباط معروفين في نظام بشار الأسد يعذّبون متظاهرين موقوفين وهم يكررون عبارة: ...

نصر الله والإعلام ...«أمك يا ستيف» أيضاً!

تفسيراتٌ كثيرةٌ أُعطيتْ لضيقِ صدْر حسن نصر الله بالإعلام، وخصوصاً قنوات «العربية» و«الحدث» و«سكاي» وغيرها من صحف ووسائل تَواصُلٍ اجتماعي، بينها أنها ...

أكتاف مصطفى!

لا يَحمل رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي عصا سحرية ولا يدّعي أنه يحملها. فمنذ اللحظة الأولى لتَسَلُّمه منصبه كان الرجل في قمة الوضوح بالنسبة لِما يمكن ...

الشماتة بقانون قيصر.. عيْب يا "حزب الله"

في حوارٍ تلفزيوني، عابَ شيخٌ مُعَمَّمٌ من "حزب الله" على أيّ شخصٍ أن يشمت بالرئيس السوري أو السلطة الحاكمة في دمشق بعد صدور قانون قيصر الأميركي، ...

حسان... «بتوع الأوتوبيس»

في فيلم «إحنا بتوع الأوتوبيس» يحار الراحل عبد المنعم مدبولي في جاره (عادل إمام) الذي يقول كلاماً عادياً جداً وبسيطاً في زمن سطوة الاستخبارات المصرية ...

أحبّك أن تغنّي

"لو طلب الرئيس بشار الأسد عيني لقدّمتُهما فوراً"... هذا الكلام الصادر مع بداية الثورة السورية، حيث كانت قوات الأسد تفقأ عيون المتظاهرين السلميين، لم ...

وعد ... الفستان!

ربح فيلم "إلى سما" للمُخْرِجة وعد الخطيب ملايين الأوسكارات على هامش المسابقة العالمية السنوية، رغم أنه لم يَفُزْ بأيٍّ من جوائز "أكاديمية فنون وعلوم ...

صفقة القرن.. كلامٌ غير شعبي

لا يمكن لمَن كَتَبَ صفقةَ القرنِ وبنى تفاصيلَها أن يدافع عنها عندما يُواجَهُ بالقرارات الدولية والحقوق الوطنية والحقائق التاريخية، فهو يعرف أنه يؤسّس ...

نجوى... لم يكن هذا كل شيء!

حتى في ملامسة السر الكبير كنتِ السباقة إلى المبادرة. كنا اتفقنا ألّا تتجاوز خطاك خطاي، خصوصاً في موضوع الصحة، وكنتُ أنسيك ألم عملية الكاحل عبر معاتبتك ...

حفيدةُ صدام... إلا البيبسي!

مُخيفٌ كتابُ "حفيدة صدام" لراويته حرير حسين كامل. فما ترْسمه هذه الفتاة، التي يبدو من السياق الطبيعي للصفحات أن والدتَها رغد هي مَن كتب الجزءَ الأساسي ...

جوزف عون ... "المُتَّهَم"

ذكرتْ "مصادر قريبة من مصادر أقْرب يتقاطع كلامُها مع تقارير سرّية خارجية وأخرى داخلية" أن قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون قال في مجلسٍ خاص، لا يمكن ...

اسْأل أمَّك

أيها المغرّدُ اللبناني العظيمُ، يا مَن أُعطيتَ سلاحاً تعبيرياً واعتبرتَ وسائلَ التواصلِ حقلَ رماية. يا مَن شَعَرْتَ بأن الكلامَ العادي المُنَمَّقَ ...

العنصرية... برميلٌ أَسَدي

مرةً أخرى، بعض الكلام الهادئ في موضوع العنصرية ضدّ السوريين النازحين إلى لبنان يفيد في توضيح الصورة.بدايةً، لا بدّ من التأكيد أن العنصرية هي قمة اللا ...

اسمي إدلب

كلّ جريمتي أنني عندما سمعتُ الناس تهْتف للحرية فَتَحْتُ ساحاتي لها. كان مَنْظَرُ الكهولِ يتقدّمون مسيرات الشبان والشابات أشبه بزغاريد الأرض، فهؤلاء ...

عندي حلمٌ... واعتذار

يَسْتَفِزُّكَ تركي الدخيل بمقالِه: «أعتذر». يغْصبكَ على التفكير خارج المساراتِ التي تطوّق حركتَكَ وثقافتَك. ينْقلكَ إلى «مساحاتٍ فاضلةٍ» تتلاشى أمام ...

أخطر من... تعويمه!

كتب أحدهم متمنياً على "حزب الله" أن يبتعد عن العنجهيّة في خطابه وسلوكه، وأن يقرأ بعينِ الواقع تجارب كبيرة قامت على فائض القوة ثم انهارتْ... عدا عن ...

إذلال؟

لا يغيّر قادة إيران من أسلوبهم أبداً. يتماهون بشيءٍ من خطابٍ بعثيّ قاعدته صورتان: قمْع داخلي على كل المستويات وإن تَفاوتتْ أقنعة التجميل والتبرير، ...

أحدث المقالات

رجل العراق الذي يحْفر الجبلَ ... بإبرة!

المشيرة المهيبة وجينات صدام

المشيرة المهيبة وجينات صدام

تريدون العيش يا أولاد (...)؟

نصر الله والإعلام ...«أمك يا ستيف» أيضاً!

أكتاف مصطفى!

الشماتة بقانون قيصر.. عيْب يا "حزب الله"

حسان... «بتوع الأوتوبيس»

أحبّك أن تغنّي

وعد ... الفستان!

صفقة القرن.. كلامٌ غير شعبي

نجوى... لم يكن هذا كل شيء!

حفيدةُ صدام... إلا البيبسي!

جوزف عون ... "المُتَّهَم"

اسْأل أمَّك

العنصرية... برميلٌ أَسَدي

اسمي إدلب

عندي حلمٌ... واعتذار

أخطر من... تعويمه!

إذلال؟

هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie