نجل شاه إيران: الحركة من أجل استعادة البلاد تتوسع وتتوحد
نجل شاه إيران السابق اتهم النظام بحرمان الشعب من الاحتفال وخلق حالة من البؤس يعاني منها الإيرانيون
توعد نجل شاه إيران السابق، النظام في طهران بمواصلة القتال والتوحد مع الشعب من أجل استعادة البلاد والحرية التي سلبها منهم النظام الإيراني. واتهم النظام بحرمان الشعب من الاحتفال وخلق حالة من البؤس يعاني منها الإيرانيون.
This year the regime has deprived Iranians of any celebration, but it hasn’t deprived us of our determination to fight for liberty and get our country back. Every day the movement for democracy in #Iran grows more united and we will never waver in this national effort.
— Reza Pahlavi (@PahlaviReza) December 31, 2020
قال رضا بهلوي في تغريدة على حسابه "تويتر": "لقد حرم النظام هذا العام الإيرانيين من أي احتفال، لكنه لم يحرمنا من عزمنا على القتال من أجل الحرية واستعادة بلادنا. كل يوم الحركة من أجل الديمقراطية في إيران تتوحد أكثر، ولن نتراجع أبدًا في هذا الجهد الوطني".
وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني، اعترف بأن بلاده تمر بأشد الأيام صعوبة، بسبب جائحة كورونا.
وقال روحاني خلال مؤتمر صحافي سابق: "صادراتنا غير النفطية خلال التسعة أشهر الأخيرة انخفضت بشدة بسبب الحظر واقتصادنا يعاني".
وحذر دبلوماسيون غربيون من أنه من غير المرجح عودة الشركات الغربية الكبيرة التي غادرت السوق الإيرانية 2018 بشكل سريع حتى لو تم رفع العقوبات.
وعندما بدأت المفاوضات النووية الإيرانية مع القوى العالمية لأول مرة في عام 2013، كانت الفنادق والمطاعم في العاصمة طهران مليئة برجال الأعمال الأجانب المتحمسين للاستفادة من سوق لم يستثمر فيها أحد.
لكن الاتفاق النووي الذي تم الاتفاق عليه في عام 2015 انهار تقريبًا بعد 3 سنوات، عندما تخلت عنه الولايات المتحدة، وفرضت عقوبات حدت من التجارة مع إيران. ونتيجة لذلك، قامت شركات أميركية عملاقة بسحب اتفاقيات مع طهران بقيمة مليارات الدولارات.
كما توعد الجمهوريون بفرض عقوبات على الشركات التي تستثمر في طهران في حال عودة بايدن إلى الاتفاق النووي من دون موافقة الكونغرس. وقال السيناتور توم كوتون، في تصريحات سابقة، إنه يجب على الشركات أن تعلم أنه إذا لم تحصل موافقة بالإجماع داخل الكونغرس، فقد يتم إلغاؤه في حال عادت أي إدارة جمهورية في المستقبل.
-
قبل أيام من تسليم سلطته.. ضربة جديدة من ترمب للأمم المتحدة
إدارة ترمب ترفض التصويت على ميزانية الأمم المتحدة بسبب خلافات حول إسرائيل وإيران أميركا -
مايكروسوفت تعترف: تعرضنا لعملية اختراق أعمق مما كنا نعتقد!
عملاقة التكنولوجيا أصبحت ضحية لواحدة من أكثر حملات التجسس الإلكتروني شهرة في السنوات الأخيرة تكنولوجيا -
تقرير أميركي: على أردوغان أن يقلق بشدة من بايدن لهذه الأسباب!
مسؤول سابق في البنتاغون: "نقاط الصراع بين أنقرة وواشنطن كبيرة وواسعة، وهي نقاط تكشف عن مواقف متناقضة تجاه الجغرافيا السياسية والتحالفات والحكم" أميركا