الجزء الأول من الرحلة الطويلة على خطى امرؤ القيس الذي قضى حياة كان فيها ما يعاش وما لا يعاش. حياة قلبت المفاهيم السائدة وصارت حوادثها حكايات يردّدها العرب بدهشة حتى اليوم. فهو لم يكن شاعراً فقط، بل وريث ملك قتله أعداؤه فمضى حفيده باحثاً عن الثأر والانتقام في رحلة لم يعد منها. في هذا الجزء، امرؤ القيس في طرق مملكة كندة، معيداً الأيام إلى دورتها الأولى بما شهدته من أحداث تحوّلت إلى رواية ما زالت حيّة حتى اليوم.
انضم إلى المحادثة
أو أكمل ك
زائر