سلاح الجو الأميركي يتخلى عن طائرات شهيرة.. لهذا السبب!
التخلي عن 421 طائرة مقاتلة من طراز F-15 وF-16 وA-10 بحلول عام 2026
في إطار خفض التكاليف وتوفير موازنة من أجل مقاتلات جديدة، تدرس القوات الجوية الأميركية اقتراحاً بتقليص أسطولها من المقاتلات بمقدار 117 طائرة.
ويتضمن الاقتراح التخلص من المقاتلات القديمة مثل F-15 لضخ تكاليف تشغيلها وصيانتها في شراء مقاتلتين جديدتين، وفقا لما نشرته مجلة Popular Mechanics نقلًا عن تقرير مدعم بالوثائق بمجلة Air Force.
84 مقاتلة جديدة فقط
وبموجب الخطة المقترحة، ستسحب القوات الجوية 421 طائرة مقاتلة قديمة حتى عام 2026، منها 234 من طراز F-15C / D Eagle ، و124 مقاتلة متعددة المهام من طراز F-16 C / D Fighting Falcon ، و63 طائرة دعم جوي قريبة من طراز A-10C Thunderbolt.
في الوقت نفسه، تتضمن الخطة دخول 84 مقاتلة جديدة من طراز F-15EX Super Eagles و220 F-35A Joint Strike Fighters.

المقاتلة الجديدة الغامضة
وتوصي الخطة المقترحة بأن تحل المقاتلة المرتقبة، والمحاطة مواصفاتها بالسرية، من الجيل التالي للهيمنة الجوية NGAD محل F-22 Raptor.
في حين أن المقاتلة متعددة المهام MR-X ستكون بديلًا مرجحاً للمقاتلات طراز F-16 وتلعب دوراً تكميلياً للمقاتلات الجديدة طراز F-35A الأكثر تكلفة في ميزانية الأسطول الجوي الأميركي.
كذلك، من المحتمل أن تكون MR-X، أقل سعراً عند الشراء ويمكن تشغيلها بتكاليف أقل مقارنة بالمقاتلة F-35A.

كلفة عالية
ويشكل أسطول الطائرات المقاتلة القديم، الذي يبلغ متوسط عمر مقاتلاته 29 عاماً)، عبئاً كبيراً حيث تزداد تكاليف تشغيله وصيانته بالمقارنة مع الطائرات الأحدث.
كما أن الاتجاه لخفض التكاليف من جانب القوات سلاح الجو الأميركي يرجع إلى حقيقة أن تكاليف طيران المقاتلات طراز F-35A أعلى بكثير مما كان متوقعاً بشكل عام.
يذكر أن القوات الجوية الأميركية خفضت في آخر مرة أسطولها المقاتل بنحو 250 طائرة في أوائل عام 2010.
-
مصر تبحث عن أب دهن طفله بالعسل وترك الحشرات تتلذذ!
أساليب تعذيب كثيرة ابتكرها بحق ابنه وأجهزة الأمن تبحث عنه سوشيال ميديا -
بعد تقرير الوكالة الذرية.. فرنسا "على إيران التوضيح"
بعد تأكيد الوكالة الدولية للطاقة الذرية في أحدث تقاريرها أن طهران لم تقدم الإيضاحات اللازمة حول آثار لليورانيوم المخصب عثر عليها في عدد من المواقع ... إيران -
نداء عاجل.. 91% من سكان تيغراي بحاجة لمساعدة طارئة
البرنامج طالب بـ 203 ملايين دولار لمواصلة تعزيز استجابته العرب والعالم