وصف تقرير نشرته مجلة "جون أفريك" الفرنسية، العلاقة بين الرئيس التونسي قيس سعيّد ورئيس البرلمان راشد الغنوشي بأنها "حرب باردة".
المجلة الفرنسية، سجلت أن الرئيس قيس سعيّد متمسك بصلاحياته، في مواجهة ما يقوم به الغنوشي.
ولفتت المجلة إلى أن هجوما قاده أحد المقربين من الغنوشي، على الرئيس التونسي، يعكس حدة الخلاف بين الجانبين.
تقرير المجلة الفرنسية أشار إلى أن حركة النهضة التي يقودها الغنوشي، قلّلت من أهمية قيس سعيّد ولم تتوقع فوزه في الانتخابات.
لكن في وقت لاحق، انتبه الغنوشي إلى أن رئاسة البرلمان هي الموقع المهم لمواجهة الرئيس التونسي الجديد.
ووصف تقرير المجلة الفرنسية الغنوشي، بأنه يتصرف كرئيس ثانٍ للدولة وليس كرئيس للبرلمان، ما دفع قيس سعيّد ليؤكد مؤخرا أن "تونس لديها رئيس واحد".
اقرأ أيضاً
-
سيناتور جمهوري يسعى لمقاضاة مسؤولين ديمقراطيين لدعمهم الفوضى
أعلن السيناتور الجمهوري عن ولاية تكساس تيد كروز أنه سيقدم تشريعا سيحمّل مسؤولي المدينة المسؤولية المالية عن الممتلكات المتضررة والإصابات التي لحقت بها ... أميركا -
عقيلة صالح يجري مباحثات بموسكو.. وروسيا تعيد فتح سفارتها بليبيا
أجرى رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح، الجمعة، محادثات في موسكو مع سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي وبحثا آليات إيقاف القتال وتنفيذ مقررات برلين ... المغرب العربي -
السودان.. اعتقالات بالحزب الحاكم السابق والمعارضة ترتب أوراقها
ألقت الأجهزة الأمنية السودانية القبض على كل من أنس عمر، القيادي بحزب المؤتمر الوطني المنحل وخالد محمد نور إضافة إلى الشخص المكلف بتأمينهما، بحسب ما ... السودان
انضم إلى المحادثة
أو أكمل ك
زائر