حسن روحاني ورث من سلفه أحمدي نجاد الكثير من القضايا العالقة، أهمها الأزمة الاقتصادية المستعصية على وقع الحظر الدولي
" المفتاح " كان رمزا للحملة الإنتخابية لروحاني وأكد أنه يعرف سبيل الخروج من الوضع الراهن على أساس " التدبير والإعتدال" ودعا الإيرانيين إلى السير خلفه
وعد الرئيس الإيراني بتلبية مطالب الشعوب غير الفارسية، خاصة تنفيذ المادتين 15 و19 من الدستور حول حق التعليم باللغة الأم والمساواة بين المواطنين
دعم الشباب الإيراني المتطلع إلى الحرية والانفتاح ترشيح الرئيس الجديد، وشهدت المدن المختلفة احتفالات صاخبة لأنصاره
يؤكد روحاني أنه يقف على مسافة واحدة من اليمين واليسار الإيراني، لكنه حظي بدعم واسع من رموز الإصلاح خلال الانتخابات
منافسو حسن روحاني في الانتخابات محسن رضائي وعلي أكبر ولايتي وغلام علي حداد عادل ومحمد باقر قاليباف وسعيد جليلي ومحمد غرضي حضروا مراسم تنصيب الرئيس الجديد
رفسنجاني وخاتمي كانا من أبرز الداعمين لحسن روحاني، وقادا حملة لفوزه في الانتخابات الرئاسية
الرئيس الجديد كان مسؤولاً للملف النووي وخاض مفاوضات مكثفة مع ممثلي القوى الكبرى ورحب عدد من المفاوضين السابقين منهم جاك استرو ويوشكا فيشر بفوزه في الانتخابات
حسن روحاني من المقربين لأكبر هاشمي رفسنجاني ورافقه في فترات حساسة خاصة خلال الحرب مع العراق
يواجه روحاني المتشددين ومجموعات الضغط التي تعارض أي انفتاح سياسي في البلد